فى اليوم العالمى للبيئه ..نشر الوعى البيئى والمحافظه على مواردنا البيئيه من الاندثار
 |
| فى اليوم العالمى للبيئه ..نشر الوعى البيئى والمحافظه على مواردنا البيئيه من الاندثار |
يُحيي العالم في الخامس من يونيو من كل عام "يوم البيئة العالمي"، والذي بدوره يهدف لنشر الوعي البيئي وسُبل المحافظة على مواردنا البيئية من الاندثار، كما تُطرح أيضًا أبرز القضايا البيئية والمناخية التي تهدد كوكبنا ومواردنا البشرية، وسُبل تعزيز الحوار وتبادل الخبرات بين الكوادر المختصة، والمؤسسات المعنية بالبيئة.
وفي هذا الإطار، يسعى المتحف القومي للحضارة المصرية دائمًا، من خلال الأنشطة وورش العمل الحية التي تُقام بصفة دورية على أرضه لمختلف الفئات العمرية على تقديم حلولٍ مبتكرة للحفاظ على موارد البيئة، كورشة "إعادة التدوير للأفضل"، التي ساهمت في تقديم طرقٍ جديدة لإعادة تحويل المنتجات العديمة الفائدة إلى منتجات أفضل من حيث الجودة والفائدة البيئية. من جهة أخرى، يسعى المتحف على الحفاظ على مساحاته الخضراء التي شأنها تنقية الهواء والتقليل من الملوثات، والتي تتطابق وتتماثل مع أهداف حماية البيئة، ورؤية مصر ٢٠٣٠.
On World Environment Day, spreading environmental awareness and preserving our environmental resources from extinction
The world celebrates annually on June 5th; the World Environment Day, which enhances worldwide awareness and action to protect our environment and its resources, and encourages the exchange of knowledge and expertise between competent cadres and institutions concerned with environmental protection.
Within this context, NMEC always seeks, through its periodical activities and live workshops, to provide innovative solutions to preserve our environmental resources. For instance, NMEC conducted a workshop on “Up-cycling”, which provided the participants with new ways of transforming
unwanted materials into products perceived to be of greater quality of an artistic and environmental value. On the other hand, NMEC seeks to preserve its green space that mitigates the effects of pollution and enhances the quality of air.
It is worth mentioning that such actions are compatible with the objectives of the Environmental Protection Act and Egypt's Vision of 2030.