JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

الاخبار الكنسيه
عاجل
Startseite

خواطر فى خدمة الرب يسوع

 خواطر فى خدمة الرب يسوع 

=---هذه خواطرى فى حقل خدمتك يا سيدى ---=


خواطر فى خدمة الرب يسوع
خواطر فى خدمة الرب يسوع 


=-حينما ارسلتنى منذ نعومة اظافرى كنت وما زلت بلا كيس ولا مزود وجدتنى فى حقلك وفى كرمك تعطينى منجلا للحصاد ولكننى لست بحاصد فهمس فى أذنى وقال سأمسك بيمينك لتحصد فعلمت أننى مجرد يد يستخدمها سيدى وهو الحاصد كما قال .


=-قال لى تكلم قلت مع موسى كليم الله أنا ثقيل الفم واللسان قال سأكون فما لك حين افتتاح فمك وأمسك بلسانى فترنم ونطق بكلمات لم اعد اصدق وكنت متكلما وسامعا ما يقوله سيدى على لسانى الثقيل فعلمت أنه المعطى الكلمه والممسك باليمين .


=-قال لى اذهب للمحتاجين إلى بيوتهم ثقلت قدماى أيضا وقلت عظامى يابسه يا سيدى ولم اعد اقوى على الحركه مثلما الامس وما قبل الامس قال قم وامشى أومأت برأسى وتذكرت أنه رب القيامة فقال لى هل نسيت رؤيا حزقيال حينما رأى عظام الاموات فقال حزقيال ما هذه العظام هل نسيت أننى بنفخة احى كل هذه العظام فقمت وانطلقت كما أمرنى فلا الم فى عظامى وتجدد كالنسر شبابى فى حقلك سيدى .

=وعلمت مرة أخرى أننى فى كفه .

=-قال لى تحدث بكلامى وايات كتابى قلت ولكن ذاكرتى ضعفت وكلت عيناى عن القراءة فقال تكلم ولا تخف وانار عينى ووجدتنى اتحدث بكلامه دون القراءة من الكتاب فقد جدد خلايا عقلى .


*-قال لى مد يدك وساعد المرضى قلت له وكيف لضعيف الجسد على أن يحمل كهلا قال مد يدك واخدم ارفع الاحمال فرفعت وكانت كلا شىء فنظرت وإذ بيده المثقوبتان قبل يدى الضعيفه وبقوة زراعيه هو الرافع وانا لا شىء فسجدت وانهمرت الدموع من عينى فلم يعد عندى كلمه لاقولها فقال لى هامسا فى أذنى قلبى كما همس لارميا لا تقل انى ولد. 


*فعلمت أننى وانا ذاهب لبيته ولخدمة بيته لم تكن هى قدماى التى تحملنى بل انت يا سيدى .


*-وكنت وانا احمل لوازم خدمته طعام للجائع أو كسوة لعريان أو كلمة تعزية لحزين إنما كنت تعزينى معه وتطعمنى من خيراتك معه تسند قدماى وتمسك يداى علمت وقتها أننى مجرد أداة فى يد سيدى يستخدمها كيفما يشاء احمل اشياؤه أو اتكلم بكلماته أو حتى اقدم مشاعر طيبه لمخدوم هى أيضا من مشاعر وطيبة قلبك فأنا لا أنا بل نعمتك العاملة فى وبى ومعى ولأن كل الاشياء خاضعة لك ولسلطانك وحدك فهتف قلبى وترنم لسانى وقلت سيدى سلطانك أعظم سلطان اسمك أعظم اسم كمان .


*وترنمت وقلت شاول مين خلاه يتكلم يعلن اسمك بالإيمان والسامريه الخاطيه تسلم وتبشر بيسوع حنان .


*اسمك أعظم اسم سيدى فصرخ لسانى حينما علمت أن العمل هو عملك ونحن مجرد عاملان معك سيدى لم تكن محتاجا إلى عبوديتى بل أنا المحتاج إلى ربوبيتك .


*يا من يخدمك الملائكه ويخر ويسجد امامك رؤساء الملائكه هل حقا أنا الضعيف الغير مستحق اخدمك فصرخت اسبحك اباركك أنت القدوس مستحق وحدك كل الكرامة والسلطان ما ابهاك ما ابهاك ما اروعك ما اشهاك أنت القدوس مستحق وحدك كل الكرامة والسلطان .


*سيدى انت لست محتاج لخدمتى ولكنك تعطينى  كرامة وترفع المسكين من التراب والبائس من المزبله لتجلسه مع رؤساء شعبك .


*ليك كل العظمه والشكر انك سمحت لشقى ضعيف بائس مثلى أن يخدمك لك السجود والاكرام يا سيدى ،عبدك المسكين   اسحقهذه خواطرى فى حقل خدمتك يا سيدى .


*حينما ارسلتنى منذ نعومة اظافرى كنت وما زلت بلا كيس ولا مزود وجدتنى فى حقلك وفى كرمك تعطينى منجلا للحصاد ولكننى لست بحاصد فهمس فى أذنى وقال سأمسك بيمينك لتحصد فعلمت أننى مجرد يد يستخدمها سيدى وهو الحاصد كما قال .


*قال لى تكلم قلت مع موسى كليم الله أنا ثقيل الفم واللسان قال سأكون فما لك حين افتتاح فمك وأمسك بلسانى فترنم ونطق بكلمات لم اعد اصدق وكنت متكلما وسامعا ما يقوله سيدى على لسانى الثقيل فعلمت أنه المعطى الكلمه والممسك باليمين .

=-قال لى اذهب للمحتاجين إلى بيوتهم ثقلت قدماى أيضا وقلت عظامى يابسه يا سيدى ولم اعد اقوى على الحركه مثلما الامس وما قبل الامس قال قم وامشى أومأت برأسى وتذكرت أنه رب القيامة فقال لى هل نسيت رؤيا حزقيال حينما رأى عظام الاموات فقال حزقيال ما هذه العظام هل نسيت أننى بنفخة احى كل هذه العظام فقمت وانطلقت كما أمرنى فلا الم فى *عظامى وتجدد كالنسر شبابى فى حقلك سيدى .

*وعلمت مرة أخرى أننى فى كفه .


*-قال لى تحدث بكلامى وايات كتابى قلت ولكن ذاكرتى ضعفت وكلت عيناى عن القراءة فقال تكلم ولا تخف وانار عينى ووجدتنى اتحدث بكلامه دون القراءة من الكتاب فقد جدد خلايا عقلى .

*-قال لى مد يدك وساعد المرضى قلت له وكيف لضعيف الجسد على أن يحمل كهلا قال مد يدك واخدم ارفع الاحمال فرفعت وكانت كلا شىء فنظرت وإذ بيده المثقوبتان قبل يدى الضعيفه وبقوة زراعيه هو الرافع وانا لا شىء فسجدت وانهمرت الدموع من عينى فلم يعد عندى كلمه لاقولها فقال لى هامسا فى أذنى قلبى كما همس لارميا لا تقل انى ولد .

*فعلمت أننى وانا ذاهب لبيته ولخدمة بيته لم تكن هى قدماى التى تحملنى بل انت يا سيدى. 


*-وكنت وانا احمل لوازم خدمته طعام للجائع أو كسوة لعريان أو كلمة تعزية لحزين إنما كنت تعزينى معه وتطعمنى من خيراتك معه تسند قدماى وتمسك يداى علمت وقتها أننى مجرد أداة فى يد سيدى يستخدمها كيفما يشاء احمل اشياؤه أو اتكلم بكلماته أو حتى اقدم مشاعر طيبه لمخدوم هى أيضا من مشاعر وطيبة قلبك فأنا لا أنا بل نعمتك العاملة فى وبى ومعى ولأن كل الاشياء خاضعة لك ولسلطانك وحدك فهتف قلبى وترنم لسانى وقلت سيدى سلطانك أعظم سلطان اسمك أعظم اسم كمان .


*وترنمت وقلت شاول مين خلاه يتكلم يعلن اسمك بالإيمان والسامريه الخاطيه تسلم وتبشر بيسوع حنان .


*اسمك أعظم اسم سيدى فصرخ لسانى حينما علمت أن العمل هو عملك ونحن مجرد عاملان معك سيدى لم تكن محتاجا إلى عبوديتى بل أنا المحتاج إلى ربوبيتك .


*-يا من يخدمك الملائكه ويخر ويسجد امامك رؤساء الملائكه هل حقا أنا الضعيف الغير مستحق اخدمك فصرخت اسبحك اباركك أنت القدوس مستحق وحدك كل الكرامة والسلطان ما ابهاك ما ابهاك ما اروعك ما اشهاك أنت القدوس مستحق وحدك كل الكرامة والسلطان .


*-سيدى انت لست محتاج لخدمتى ولكنك تعطينى  كرامة وترفع المسكين من التراب والبائس من المزبله لتجلسه مع رؤساء شعبك .


*-ليك كل العظمه والشكر انك سمحت لشقى ضعيف بائس مثلى أن يخدمك لك السجود والاكرام يا سيدى ،عبدك المسكين  ...


 اسحاق يوسف فرج

NameE-MailNachricht