الأمانة فى الخدمة خير من الكأس
خواطر فى الخدمه وقصيدة الكؤوس للخادم الملحوس اللى باصص على الرؤوس وسايب النفوس
***خادم برتبة زبال ولا زبال برتبة خادم؟ **
 |
| الامانة خير من الكأس ..والخدمة بدون النظر لما فوق الرأس |
*احذر من- شخص لم يخف على نفسه واستهان بها بالانتحار المادى و المعنوى فمن ينتحر مجرم يجب محاكمته فكيف لمن لم يؤتمن على ذاته يؤتمن على النفوس كيف لرعاة الفضيلة أن يقتلوا حتى ولو أنفسهم
*والانتحار- ليس مسكن سكين وقطع شرايينك
*الانتحار -بالرضا والارتباط بالشخص الخطأ ليس سوى أن تملأ فراغ هو عدم امانه فكيف تصدق نفسك انك ستكون أمينا على حياتك والاخرين وانت لم تكن أمينا على ذاتك
*الانتحار -بقبول وضع لا يليق بصورة الخالق هو جريمة
*من يلقى -بذاته بين جنبات العادات المدمره هو انتحار
*فسكاكين -الانتحار لها أوجه عديده مراضاة الذات فى الخطأ التبريرات الكثيرة لطريقة التفكير الخاطىء
* احذر من شخص لم يخف على نفسه واستهان بها بالانتحار المادى و المعنوى فمن ينتحر مجرم يجب محاكمته فكيف لمن يؤتمن على ذاته يؤتمن على النفوس كيف لرعاة الفضيلة أن يقتلوا حتى ولو أنفسهم
*والانتحار ليس مسكن سكين وقطع شرايينك
*الانتحار بالرضا والارتباط بالشخص الخطأ ليس سوى أن تملأ فراغ هو عدم امانه فكيف تصدق نفسك انك ستكون أمينا على حياتك والاخرين وانت لم تكن أمينا على ذاتك
*الانتحار بقبول وضع لا يليق بصورة الخالق هو جريمة
*من يلقى بذاته بين جنبات العادات المدمره هو انتحار
*فسكاكين الانتحار لها أوجه عديده مراضاة الذات فى الخطأ التبريرات الكثيرة لطريقة التفكير الخاطىء
*المضى قدما فى طريق تظهر ملامحه أنه طريق من أوله خطأ لمجرد انك لابد وأن تأخذ فرصة المسير والتجربه وبمجرد انك ترضى افكارك المريضه بانك الشخص الأوحد الذى يعرف الطريق بالرغم من صراخ كل من حولك انك فى الطريق الخطأ
*وغيره الكثير والكثير كلها الوان لسكاكين تؤدى فى النهاية الى انتحارك وموتك الحتمى
*أنصت بصدق لنفسك لحظات ستجد أنك وبكل أسف غير مؤتمن على ذاتك فالمنتحر بكل الصور السابقة غير امين
*فكيف لغير الامناء على أنفسهم أن يؤتمنوا على الاخر سواءا الآخر محيط أسرة أو ومع توسيع الدائره محيط المجتمع الصغير العمارة والشارع
*وفصل مدارس الاحد وامانات الخدمة المختلفه فى الخدمة الكنسية والمجتمعية
*لذا يصرح رب المجد
*عيناى على امناء الأرض
*فلا تبحث عن عين الرب ترعاك وانت غير امين
*ولا تصرخ مع داود النبى لماذا تركتني وانت غير امين
*ولا يتفوه لسانك اين انت يا ربى وانت غير امين
*فماذا انت فاعل ؟؟؟
*كل ما عليك فعله أن تصلى
*علمنى يا رب سبلك
اجعلنى اسلك بالأمانة من كل قلبى وفكرى
*اجعلنى غير مذنبا للبرىء ومبرئا المذنب
*توبنى من عدم امانتى
*أنصت لذاتك ولصوته الأمين المحب العادل حين تسأله وبصدق وإخلاص وأمانة لأول مرة حين تقول لمن فدى نفسك وكيف اسلك أمينا وكيف تكون الأمانة يا سيدى؟
*استمع لصوته وهو يقول
*كن أمينا آلى الموت فساعطيك اكليل الحياه*
-هكذا هى الامانه ٠٠٠الى الموت ٠٠٠وتلك هى أقصى درجات الامانه ٠٠
-وكما قدمها هو بذاته أمانة حتى الموت موت الصليب ٠
- تظهر ملامحه أنه طريق من أوله خطأ لمجرد انك لابد وأن تأخذ فرصة المسير والتجربه وبمجرد انك ترضى افكارك المريضه بانك الشخص الأوحد الذى يعرف الطريق بالرغم من صراخ كل من حولك انك فى الطريق الخطأ
-وغيره الكثير والكثير كلها الوان لسكاكين تؤدى فى النهاية على انتحارك وموتك الحتمى
-أنصت بصدق لنفسك لحظات ستجد أنك وبكل أسف غير مؤتمن على ذاتك فالمنتحر بكل الصور السابقة غير امين
-فكيف لغير الامناء على أنفسهم أن يؤتمنوا على الاخر سواءا الآخر محيط أسرة أو ومع توسيع الدائره محيط المجتمع الصغير العمارة والشارع
-وفصل مدارس الاحد وامانات الخدمة المختلفه فى الخدمة الكنسية والمجتمعية
-لذا يصرح رب المجد
-عيناى على امناء الأرض
-فلا تبحث عن عين الرب ترعاك وانت غير امين
-ولا تصرخ مع داود النبى لماذا تركتني وانت غير امين
-ولا يتفوه لسانك اين انت يا ربى وانت غير امين
-فماذا انت فاعل ؟؟؟
-كل ما عليك فعله أن تصلى
-علمنى يا رب سبلك
-اجعلنى اسلك بالأمانة من كل قلبى وفكرى
-اجعلنى غير مذنبا للبرىء ومبرئا المذنب
-توبنى من عدم امانتى
-أنصت لذاتك ولصوته الأمين المحب العادل حين تسأله وبصدق وإخلاص وأمانة لأول مرة حين تقول لمن فدى نفسك وكيف اسلك أمينا وكيف تكون الأمانة يا سيدى؟
-استمع لصوته وهو يقول
-كن أمينا آلى الموت فساعطيك اكليل الحياه
-هكذا هى الامانه ٠٠٠الى الموت ٠٠٠وتلك هى أقصى درجات الامانه ٠٠وكما قدمها هو بذاته أمانة حتى الموت موت الصليب ٠
-وانادى بهذه الكلمات فى اذنى كل خادم وكل راع بالاهتمام بالنفوس لا الكئوس
لكل اللى فرحانين بالهدايا والكؤوس
فى المهرجانات بتضيع معاها ياما نفوس ونفوس
واوعى وصحصح واسمع لصوت جرس وناقوس
اوعاك يا خدام الله تكون خدام الزمر وبتخسر معاها نفوس ونفوس
اوعاك تكون على اللى فوق الروس باصص شايف ومخك بيها ملحوس
خطواتك فى الحياه مهما طالت راح تخلص وتلاقى نفسك محطوط جوه طافوس
ساعتها راح تتسئل وين راحت النفوس ولا راح ينفع ماعها ميداليه ذهب ولا اكبر الكؤوس
وعجبى على خدام المسيح اللى فاكرين نفسهم بيخدموا وهما بيهدموا النفوس بفئوس
+++++++++++
واختم خواطرى بتلك القصة الواقعيه المنشوره على صفحات التواصل الاجتماعى وقد اخترت لها عنوانا:
خادم برتبة زبال !!!!!ولا زبال برتبة خادم
*الله على جمالك يا عم سعد
*عم سعد الزبال
*يافندم أنا مسيحي
*(سعد الذبال) كان يجمع القمامة من منطقة المعادي، كل يوم.
*وف يوم،، وجد ساعة حديثة، قيمة وثمينة.
*صمم انه يبحث عن صاحبها
*فظل يذهب لكل البيوت التي زارها، متسائلا إذا كان أحد فقد شيئا.
***وأخيراً،***
*وصل إلى فيلا في منطقة راقية ، وطلب سعد من البواب أن يقابل صاحب الفيلا، في أمر هام. فاتصل البواب بالرجل.
*خرج صاحب الفيلا،
*سأله سعد السؤال الذي يردده منذ يومين: حضرتك ضاع منك حاجة؟!
*تسمر الرجل، وفكر قليلاً، وأجابه: نعم! ساعتي! التي أشتريتها من الخارج.
*سأله. : هي دي؟ فتعجب الرجل جدا!!! كيف حدث هذا؟؟!!
*سأله الرجل: يا سعد، أنت ليه مأخدتش الساعة دي ليك، أو بعتها؟؟!!
*أجابه: يا فندم أنا مسيحي!!!
*اندهش الرجل أكثر من الإجابة! وطلب منه أن يدخل إلى الفيلا ويفطر معه، بل وقد دعا كل أسرته ليتعرفوا على سعد.
*وظل سعد يتحدث عن المسيح، وكيف غير حياته من الشر والنجاسة، إلى المحبة والقداسة والأمانة!
*في النهاية عرض صاحب الفيلا، مبلغا كبيرا لسعد. لكنه رفض، وقال: كيف آخذ ثمناً للأمانة؟! المسيح هو من يستحق!
*في النهاية، ودعوا (سعد).
*لكن لم يكن (سعد) فقط هو الذي تغير؛ بل صاحب الفيلا وأسرته أيضًا، تغيروا وأصبحوا يخدمون المسيح!
*وكل ذلك بسبب (سعد)، الذي قال جملة واحدة:
*يا فندم أنا مسيحي
***جمله حقيقى لازم نقف كلنا احتراما لهذا الانسان ٠٠يا فندم أنا مسيحى ٠٠ياريتى اقدر اقولها بكل جساره وجداره !!!!!!!***
***"فَقَطْ عِيشُوا كَمَا يَحِقُّ لإِنْجِيلِ الْمَسِيحِ"***
****شكرا لعم سعد شرفت اسم المسيح***
واقولها للكل ولخدام المسيح
***فقط عيشوا كما عاش عم سعد الزبال للمسيح**
يا عم سعد صرت للمسيح منارة وسمعت بودانك الوعد
عيناى يا احباب على كل امناء الارض